فضاء حر
علامات الإنترزفت اليمني!
أكثر من 30 علامة تميز النت اليمني عن غيره من نتات العالم:
- أغلى وأسوأ انترنت في العالم.
- يخوض سباقا أزليا مع السلاحف.
- يجعل من العالم قربة صغيرة لا أقول قرية صغيرة.
- يهتم بالكم (الدخل) فقط، ولا اهتمام بالكيف (الخدمة).
- نقاط النت مثل البطيخ قرعاء، حمراء، أنت وحظك.
- الصفحة مغلقة من قبل المحكمة.
- الصفحة تعرضت للإجهاض يرجى إعادة التحميل.
- الاشتراك قاطع مقطوع.
- الخط كالسيف إن لم تقطعه قطعك.
- صفحاته عاجزة عن التنزيل، وفواتيره غير قابلة للتأجيل.
- ذهبي، فضي، نفس السرعة، تعددت الباقات والسلحفاة واحدة.
- لو تأخرت عن التسديد دقيقة واحدة يصادرون عليك جميع رصيدك، ولو انقطعت الخدمة من جانبهم لأيام لا يكلفون أنفسهم بأي التزام.
- الانترنت بطيء والكهرباء ضعيفة، اتلم المتعوس على خيبة الرجاء.
- كل شوية يصيح النت في الكمبيوتر "انزل ادهف..".
- لا يوجد أي تدوير وظيفي لكوادرها، نفس الوجوه تترقى وتتبادل المناصب.
- إذا أنت تشتي تسمع أغنية لأم كلثوم "أروح لمين"، تفتحها وتروح الصين وترجع والأغنية ما خلصت.
- تدمير معنويات الموظفين وحرمانهم من الترقية والحوافز.
- لا يترقى إلا المدعومون سياسيا، ويتم إهمال الموهوبين والمبدعين من مهندسين وإداريين.
- إذا قامت بالتخفيض للمشتركين، تأخذ ضعف قيمة التخفيض من السرعة.
- تسعى الى رفع المشتركين الى ملايين وهم عاجزون عن تغطية حارة بخدمة انترنت مقبولة لا أقول جيدة.
- حقهم حق، وحق المشتركين مرق.
- لا تظهر أي احترام تجاه العملاء والمشتركين، وتتعامل معهم بعبارة جامدة لا تتغير "أقفل الجهاز ونحن نسوي لك تحديث".
- عنده كبرياء؛ تفتح الصفحة ما ترضى تفتح، بعد ربع ساعة تقلب من نفسها.
- تسدد قيمة خدمة لا تستخدمها في أكثر الأحيان لأسباب فنية من مصدر الخدمة.
- لكي يتحرك لازم تغني له: "تاته.. تاته، سبقتك الجرادة"، "هيّه، هّوه".
- في حالة حدوث قصور يتم إيهام المشتركين بأن الخلل من عندهم.
- مبحشم بالحالين، شغال بالدهفة وبالتصنيفة، دقيقة يشتغل ودقيقة يتوقف.
- ما يفتح إلا بعد داعي ومدعى… و"حياك وحيا أبوك يا ويب يا ابن الويب".
- خط مفجوع بحاجة لقطر الحديد، من كثرة رقيب وعتيد.
- عرض خاص لأصحاب الكهف "نومة دوت كوم".
- أجمل شيء في الانترنت اليمني "عكام" الموظف المثالي البسيط الذي يتجاوب مع جميع الناس بلا استثناء منذ 18 عاما، دون أية ترقية يلقاها.
اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي
عن صحيفة"الأولى"
